يواجه شباب مدينة القصر الكبير مشكل نقص فضاأت اللعب والترفيه.. أما بالنسبة للفضائات الموجودة بالعديد من الأحياء فقد تحول معظمها إلى حظائر عشوائية للسيارات، كما التهمت مشاريع البناء الكثير من المساحات الخضراء التي غزاها الإسمنت ، إذ يلاحظ المتجول أن أحياءها تشبه ”الأقفاص” نتيجة ظاهرة التسييج العشوائي ، في ظل عدم تحرك السلطات المحلية وعدم تدخلها لإيقاف هذه السلوكات التي حرمت الشباب وخاصة الأطفال من اللعب في أماكن آمنة.
وهذا الفيديو يظهر معانات بعض الشباب الموهوب والفيديو غني عن أي تعريف !!
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق