حول أثار الهياكل العضمية التي وجدت أثناء أشغال البناء


اكتشاف الهياكل العظمية البشريّة قد تمّ من طرف بعض الأطفال، وأورد أن الصغار بدؤوا يلعبون بما عثروا عليه غير مكترثين بما بين أيديهم، قبل أن يتدخل بعض كبار السن لمنعهم، وأخذ ما بحوزتهم من عظام وإرجاعها لمكانها، وأعقب ذلك إخبار باشا المدينة بالواقعة.



معاناة شباب القصر الكبير لإنعدام فضاءات لصقل مواهبهم المتميزة


يواجه شباب مدينة القصر الكبير مشكل نقص فضاأت اللعب والترفيه.. أما بالنسبة للفضائات الموجودة بالعديد من الأحياء فقد تحول معظمها إلى حظائر عشوائية للسيارات، كما التهمت مشاريع البناء الكثير من المساحات الخضراء التي غزاها الإسمنت ، إذ يلاحظ المتجول أن أحياءها تشبه ”الأقفاص” نتيجة ظاهرة التسييج العشوائي ، في ظل عدم تحرك السلطات المحلية وعدم تدخلها لإيقاف هذه السلوكات التي حرمت الشباب وخاصة الأطفال من اللعب في أماكن آمنة.
وهذا الفيديو يظهر معانات بعض الشباب الموهوب والفيديو غني عن أي تعريف !!

العربات المجرورة للنقل بالقصر الكبير


.أدى النمو المضطرد الذي تشهده مدينة القصر الكبير الى اتساع مجالها الحضري حيث تضاعف هذا الأخير عدة مرات خلال السنوات الأخيرة … أدى تمدد المسافة الفاصلة بين مركز المدينة و أطرافها الى بحث السكان عن وسائط النقل المتاحة محليا ( دراجات هوائية , سيارات , دراجات نارية ) لكن الأزمة استفحلت و بشدة … و أمام تراخي السلطات الاقليمية في ايجاد حلول للأزمة الحادة التي أصبح يعيشها قطاع النقل الحضري بالقصر الكبير …. لجأ الناس الى الاستعانة بوسائط نقل لا تليق بكرامتهم و لا بصمعة المدينة … وسائل نقل أقل ما يقال عنها أنها بدائية و لا تنبغي لحاضرة القصر الكبير.
 ان حذف العربات المجرورة و تعويضها بحافلات النقل الجماعي … لم يكن يوما حلا موضوعيا بالنسبة لخط “ولاد حميد” بل انه من أسوأ الحلول التي يمكن أن تطبق في حاضرة متوسطة الحجم كالقصر الكبير … و مؤكد أنها لم و لن تجد الترحيب لا من طرف أرباب العربات المجرورة ( الاقصاء , الاحتكار ) و لا من طرف السكان ( تأخر انطلاق الحافلات , الكلفة).

جميع الحقوق محفوضة لدى المجهول 2014/2015

تصميم : المجهول